«®°•.¸.•°°•.¸.•°™ بــرودكــــــــــاست ™°•.¸.•°°•.¸.•°®»

تلفون سعره بـ [ 97 ] دينار .. ..
و أنت ما عندك هالمبلغ .. و تبي تشتريه
تسلفت من أبوك [ 50 ] دينار
و من أمك [ 50 ] دينار

[ 50 + 50 = 100 ] حلوين !

طيب .. أنت شريت التلفون بـ [ 97 ]
و بقي عندك [ 3 ] دينار

أعطيت أبوك [ دينار ]
وأعطيت أمك [ دينار ]
وأخذت لنفسك [ دينار ]

الحين أبوك باقي له [ 49 ]
و أمك باقي لها [ 49 ]

طيب .. [ 49 + 49 = 98 ]

و مع الدينار إللي أخذته لنفسك
صارت [ 99 ] دينار

باقي دينار وينه ؟
وين راح الدينار ؟

.. أتحدى أي أحد يحله ابغى الحل ...
الدينار وين راح

- ((بالنسبه لي مخي قفل))
بانتظر اجاباتكم
..من جد وين راح الدينار :| ؟؟

انا اقول فلوسي تطير بروحها محد يصدق
 
تلفون سعره بـ [ 97 ] دينار .. ..
و أنت ما عندك هالمبلغ .. و تبي تشتريه
تسلفت من أبوك [ 50 ] دينار
و من أمك [ 50 ] دينار

[ 50 + 50 = 100 ] حلوين !

طيب .. أنت شريت التلفون بـ [ 97 ]
و بقي عندك [ 3 ] دينار

أعطيت أبوك [ دينار ]
وأعطيت أمك [ دينار ]
وأخذت لنفسك [ دينار ]

الحين أبوك باقي له [ 49 ]
و أمك باقي لها [ 49 ]

طيب .. [ 49 + 49 = 98 ]

و مع الدينار إللي أخذته لنفسك
صارت [ 99 ] دينار

باقي دينار وينه ؟
وين راح الدينار ؟

.. أتحدى أي أحد يحله ابغى الحل ...
الدينار وين راح

- ((بالنسبه لي مخي قفل))
بانتظر اجاباتكم
..من جد وين راح الدينار :| ؟؟

انا اقول فلوسي تطير بروحها محد يصدق

ما كو ولا دينار ضايع في الموضوع وسبق فصلت فيه هذا الموضوع
لي عودة في حال ما وضحت الفكرة
 
ما كو ولا دينار ضايع في الموضوع وسبق فصلت فيه هذا الموضوع
لي عودة في حال ما وضحت الفكرة

ما كنت موجودة
أي مو واضحة فكرت فيه بس ما وصلت لحل :th:
 
انت مدين بهل دينار :RpS_lol:
بطبيعة الحال ما في شي إليك أصلًا :RpS_mad:
في غلط وهو انه ما يصير تجمع المبلغ المتبقي مع المبلغ المستحق :RpS_tongue:.. يعني
انته مدين اب 50+50 أعطيت 1+1
صار عليك 49+49
الآن إنته عندك دينار واحد وبتعطيه واحد بس :smile:.. فالدين مالك بصير 49+48= 97 وهو المبلغ اله عليك أساسًا عقب ما ترجع المبلغ اله عليك يال محتال :dealC:.. وبتالي ما في دينار هرب ولا هم يحزنون.. الأهم هو انك ما تخلط بيت المستحقات والمبلغ اله عندك اياه :AN11:

** ما أدري فهمتون لو لا..:AN12:
 
تلفون سعره بـ [ 97 ] دينار .. ..
و أنت ما عندك هالمبلغ .. و تبي تشتريه
تسلفت من أبوك [ 50 ] دينار
و من أمك [ 50 ] دينار

[ 50 + 50 = 100 ] حلوين !

طيب .. أنت شريت التلفون بـ [ 97 ]
و بقي عندك [ 3 ] دينار

أعطيت أبوك [ دينار ]
وأعطيت أمك [ دينار ]
وأخذت لنفسك [ دينار ]

الحين أبوك باقي له [ 49 ]
و أمك باقي لها [ 49 ]

طيب .. [ 49 + 49 = 98 ]

و مع الدينار إللي أخذته لنفسك
صارت [ 99 ] دينار


باقي دينار وينه ؟
وين راح الدينار ؟

.. أتحدى أي أحد يحله ابغى الحل ...
الدينار وين راح

- ((بالنسبه لي مخي قفل))
بانتظر اجاباتكم
..من جد وين راح الدينار :| ؟؟

انا اقول فلوسي تطير بروحها محد يصدق

الي بالأحمر هي المعلومات هي الي سوت لغز .. المعلومة هذي ما ليها دخل بال100 الي راحت يعني راحت.

خلنا ننطنش المعلومات الي بالأحمر ونشوف ..
(الأم)50+(الأب)50=100 دينار
(الميزانية)100-(الهاتف)97=3 دينار.. وتم توزيع المتبقي=>
1 للأب + 1 للأم + 1 لنفسي = 3 دينار

للتأكد نحسب المتبقي + سعر التلفون => 3+97=100.

نرجع للمعلومات الحمرة (ديْن الوالدين) .. 49+49=98 دينار <- هذا مبلغ (آخر) -المبلغ الذي علينا دفعه- .. ماله علاقة بال100 دينار الي تسلفناه وصرفناه وتم منه ووزعناه.. فإذن الهدف من المعلومات الي باللون الأحمر هي .. تلحيس مخكم بشي غير منطقي بس طريقة سرد اللغز كأنه منطقي.

بالنسبة لي هذا الجواب.
 
التعديل الأخير:
كنت أتساءل
لماذا سكت نبي الله يعقوب عليه الصلاة والسلام على جريمة أولاده عندما عادوا إليه بقميص يوسف وعليه دم كذب؟
خصوصا وأنه لم يصدقهم عندما رأى القميص سليما دون تمزيق
{بل سولت لكم أنفسكم أمرا}،
ولماذا لم يذهب إلى موقع الجريمة ليبحث عنه كما يفعل أي أب في مثل هذا الموقف؟
بل لماذا لم يجبرهم على الاعتراف بما فعلوه بأخيهم؟
ولماذا اختار الطريق الأصعب:
{فصبر جميل والله المستعان على ما تصفون}.
ثم عجبت من تكرار جوابه نفسه بعد سنوات طويله عندما عاد إليه أبناؤه من مصر وقد نقص عددهم اثنين، وهما الأخ الأصغر الذي حبسه عنده يوسف، والأخ الأكبر الذي أصر على البقاء في مصر خجلا من أبيه،
فقال مرة أخرى
{بل سولت لكم أنفسكم أمرا فصبر جميل}.
وتبين لي أنه كان على يقين من نتائج صبره
{عسى الله أن يأتيني بهم جميعا}، لكنه لا يكاشف أولاده بما في صدره مكتفيا بتوكله على الله
{إنه هو العليم الحكيم}.
عجبت أيضا من إصراره على كتمان ألمه في قلبه،
{وتولى عنهم}
دون أن يطالبهم بالإفصاح عن شيء، {وقال يا أسفى على يوسف وابيضت عيناه من الحزن فهو كظيم}.
وأولاده يعجبون من صبره وطول أمله،
فيتساءلون
{تالله تفتأ تذكر يوسف}
حتى تموت من الحزن؟
فيكتفي بالقول
{إنما أشكو بثي وحزني إلى الله وأعلم من الله ما لا تعلمون}.
أدركتُ عند هذه الجملة الأخيرة أنه كان قد أوحي إليه،
فلعل الله تعالى كان قد أمره بالسكوت منذ البداية، فكتم همه الكبير في قلبه سنوات طوال، حتى فقد بصره من الحزن دون أن يشكو للناس بكلمة.
أدركتُ أيضا أن ابنه يوسف قد أوحي إليه منذ أن جعلوه في غيابة الجب، فعلم عندها أن وراء المكيدة حكمة إلهية، وأنه سيأتي اليوم الذي ينفذ فيه الوعد
{لتنبأنهم بأمرهم هذا وهم لا يشعرون}،
فصبر أيضا كصبر أبيه، وتحمل الأسر والغربة والسجن بضع سنين.
لم يخرج يعقوب للبحث عن ولده، ولم يحدثنا القرآن عن طلبه من الله أن يدله عليه.
ولم يعُد يوسف بعدما كبر وتمكّن إلى أهله، كما لم يحدثنا القرآن عن طلبه من الله أن يرشد أهله إليه.
كلاهما كان ينتظر ويصبر ويكتم، وكلاهما كان ينفذ أمر الله ويتابع وظيفته بهداية الناس وتبليغ الرسالة. وعندما جاء موعد كشف الحقيقة
عاد ليعقوب بصره،
وعاد ليوسف أهله،
وطلب إخوته المغفرة،
{وقال يا أبت هذا تأويل رؤياي قد جعلها ربي حقا}.
وأخذ يوسف يعدد نِعم الله عليه
{وقد أحسن بي إذ أخرجني من السجن وجاء بكم من البدو}
بدلا من الانتقام والشماتة
و بعد أن جلس على العرش وسجد إخوته بين يديه، لم يعاتب منهم أحدا ونسب الأمر كله إلى الشيطان
{من بعد أن نزغ الشيطان بيني وبين إخوتي}،
ولم يتساءل لماذا كان عليه أن يعاني سنوات طوالا مع أبيه، بل قال
{إن ربي لطيف لما يشاء}،
وأوكل كل شيء إليه
{إنه هو العليم الحكيم}.
وتابع تعداد النعم دون أن يلتفت إلى كل ما مر به من محن،
{رب قد آتيتني من الملك وعلمتني من تأويل الأحاديث}،
وكيف له أن يعاتب ربه أو يتذمر وهو تعالى
{فاطر السموات والأرض}،
بل أخذ يدعو بكل ضراعة وخشوع {أنت وليي في الدنيا والآخرة توفني مسلما}،
وزاد بكل تواضع
{وألحقني بالصالحين}.

أيقنتُ بعدها أن الأنبياء هم أشد الناس ابتلاء، وأنه لا بد أن يحيط أهل الضلال بالصالحين إلى درجة أن يبتلي الله أنبياءه بأبنائهم وإخوتهم،

ووجدتُ الخطاب الإلهي يطمئن نبينا محمد صل الله عليه وآله وسلم بأن الأمر لن يختلف كثيرا في أمته،

{وما أكثر الناس ولو حرصت بمؤمنين}،
وفهمتُ أن الفرج لا يأتي إلا بعد أن يصل الصبر إلى نهايته { حَتَّى إِذَا اسْتَيْئَسَ الرُّسُلُ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ قَدْ كُذِبُوا جَاءَهُمْ نَصْرُنَا فَنُجِّيَ مَنْ نَشَاءُ}،

وعندها تكون المهلة أيضا قد انتهت { وَلا يُرَدُّ بَأْسُنَا عَنِ الْقَوْمِ الْمُجْرِمِينَ}.

عجبتُ بعد كل هذا لمن ينفد صبره ويسأل عن عدل الله وحكمته،
{ما كان حديثا يُفترى، ولكن تصديق الذي بين يديه}،
ففي القرآن أجوبة على كل الأسئلة {وتفصيل كل شيء، وهدى ورحمة لقوم يؤمنون}.

مهلا.....
اقرأها بهدوء وتامل لتري النور في احسن القصص
كٌن عَلى يقِين : أنَ هُناكَ شَيء ينتظرُك بَعد الصَبرّ ليُبهرك و يُنسيكَ مَرارَة الألمّ .. ذاكَ وعدُ رَبي -وبَشِرّ الصَابِرينّ .. ~
 
نظريه لا تجعل نفسك شاحنة النفايات لأي احد في حياتك وخاصه المقربون

شاحنة النفايات ...

يقول أحدهم :
ذات يوم كنت متوجهاً للمطار مع صاحب التاكسي"الأجرة". وبينما كنا نسير في الطريق وكان سائق الأجرة ملتزما بمساره الصحيح.

انطلقت سيارة من موقف سيارات بجانب الطريق بشكل مفاجئ أمامنا. وبسرعة ضغط سائق الأجرة بقوة على الفرامل
، وكاد أن يصطدم بتلك السيارة.
الغريب في الموقف أن سائق السيارة الأخرى "الأحمق" أدار رأسه نحونا وانطلق بالصراخ والشتائم تجاهنا!!
فما كان من سائق الأجرة إلا أن كظم غيظه ولوَّح له بالإعتذار والابتسامة !!

استغربتُ من فعله وسألته: لماذا تعتذر منه وهو المخطئ ؟ هذا الرجل كاد أن يتسبب لنا في حادث صِدام ؟
هنا لقَّنني سائق الأجرة درساً، أصبحت أسميه فيما بعد: قاعدة "شاحنة النفايات" قال: كثير من الناس مثل شاحنة النفايات، تدور في الأنحاء مُحَمَّلة بأكوام النفايات "المشاكل بأنواعها ، الإحباط، الغضب، الفشل ، وخيبة الأمل" وعندما تتراكم هذه النفايات داخلهم، يحتاجون إلى إفراغها في أي مكان قريب .. فلا تجعل من نفسك مكبّاً للنفايات !!!

لا تأخذ الأمر بشكل شخصي، فقط ابتسم وتجاوز الموقف ثم انطلق في طريقك، وادع الله أن يهديهم ويفرِّج كَربَهم. وليكن في ذلك عبرة لك ، واحذر أن تكون مثل هذه الفئة من الناس تجمع النفايات وتلقيها على أشخاص آخرين في العمل، البيت، أو في الطريق.

في النهاية، الأشخاص الناجحون لا يسمحون أبداً لشاحنات النفايات أن تستهلك يومهم وأعصابهم وتفكيرهم
..!!
لذلك اشكر من يعاملونك بلطف .. فهم الزهرات الجميلة في الحياة ..
وادع لمن يسيئون إليك .. فهم بحاجة للرحمة والشفقة ..
وافعل هذا وذاك لوجه الله سبحانه ونيل الأجر ..
وتذكر دائماً أن حياتك محكومة بما تفعله، وبكيفية تقبلك وتفسيرك لما يجري حولك..
(وَعِبَادُ الرَّحْمَٰنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْنًا وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلَامًا)
 
قبل أن يرفع إذان المغرب
اللهم لآ تدع لنا ذنبآ إلآ غفرتهہ
ولآ همآ إلآ فرجتهہ ولا مريضا الا شافيته ولا ميتا الارحمته♥

✨صوماً مقبولاً وإفطاراً شهياً ،، وذنباً مغفوراً بإذن •اللّـہ̣̥✨
 
*معلومات عن* *آيةالكرسي*
*بسم الله الرحمن الرحيم*

*اللّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ*

*لماذا هي سيدة آيات القرآن* ؟

· هي القاعدة الأساسية للدين لما فيها من توحيد خالص.

· هي آية جمعت 17 إسم من أسماء الله الحسنى.

هل تعلم أنها نزلت ليلاً.

· ولما نزلت خر كل صنم في الدنيا. · وكذلك خر كل ملك في الدنيا، وسقطت التيجان عن رؤوسهم. · وهربت الشياطين.

*لماذا سميت بآية الكرسي* ؟

· الكرسي هو أساس الحكم وهو رمز الملك وهى الدالة على الألوهية المطلقة .

· رفعها الله في بدايتها باسمه ( الله ) وفى نهايتها باسمه ( العلى العظيم) .

. وهى ترفع معها كل من تعلق بها واستمسك بها ..

. ومن حفظها حفظته ورفعته معها إلى أعلى مقام وأسمى منزلة .

*قال عنها رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم :* -
*( وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ إِنَّ لَهَا لِسَانًا وَشَفَتَيْنِ تُقَدِّسُ الْمَلِكَ عِنْدَ سَاقِ الْعَرْشِ )* .

*لِكُلِّ شَيْءٍ سَنَامٌ وَإِنَّ سَنَامَ الْقُرْآنِ سُورَةُ الْبَقَرَةِ وَفِيهَا آيَةٌ هِيَ سَيِّدَةُ آيِ الْقُرْآنِ هِيَ آيَةُ الْكُرْسِيِّ*

*هل تعلم فضل آية الكرسي* ؟

هذه آية أنزلها الله جل ذكره وجعل ثوابها لقارئها عاجلاً وآجلاً

فأما في العاجل

· لمن قرأها فى زوايا بيته الأربع تكون للبيت حارسا وتخرج منه الشيطان.

· لمن قرأها ليلا خرج الشيطان من البيت ولا يدخله حتى يصبح وأمنه الله على نفسه.

و هي لمن قرأها...
في الفراش قبل النوم لنفسه أو لأولاده يحفظهم الله لا يقربهم شيطان حتى يصبحوا ويبعد عنهم الكوابيس والأحلام المزعجة.

وأما فى الآجل :
لمن قرأها دبر كل صلاة .. فإن الله ذو الجلال والإكرام هو الذي يتولى قبض روحه عند موته .

والله ولي المتقين
اللهم إجعل تذكيري بها صدقة عني وعن والداي وأهلي وإخوتي وذرياتنا وذوي القربى حيهم مع ميتهم ..

هل تعلِم :
عند قراءة آية الكرسي بعد كل صلآة
لا يصبح بينك وبين الجنة إلا الموت .
 
أمسكني من ثيابي وحملني وألقاني خارج السيارة وركب مكاني !!!

السلام عليكم ✋ ورحمة الله وبركاته ✨

يقول الدكتور محمد راتب النابلسي :
التقيت مع طبيب من كبار الأطباء قال لي:
يوم كنت طالباً في الجامعة.. كنت في سيارة عمومية لخمسة ركاب..
صعدت إلى المقعد الأول ...وجاء شخص فتح الباب.. لم يتكلم ولا كلمة ..
أمسكني من ثيابي وحملني وألقاني خارج السيارة وركب مكاني !!!
معه صديقه ، ولم يقل لي انزل .. والله لو قال لي انزل لما حزنت !!
لم يكلمني أبداً كأنني ذبابة ..
قال: كدت أموت من الألم النفسي .. وأقسم بالله لو كان معي سلاح لقتلته !!
احتقار لا يحتمل .. طالب طب جالس في سيارة .. يأتي إنسان كالوحش يحمله من ثيابه ويركب مكانه ويقول للسائق امشي ..!!
المهم مشى السائق..وانا انتظرت
ساعتين إلى أن جاءت سيارة اخرى .. فركبت ..
وفي الطريق .. وجدنا حادث مروع
نزلنا لنحاول إسعاف أو مساعدة الركاب
ففوجئت بأنها السيارة التي أنزلوني منها .. انقلبت والركاب الخمسة ماتوا جميعا !!!
سبحان من يخرج الحي من الميت ويخرج الميت من الحي
خلال ثانية انقلبت حياتي ..
من بؤس للمهانة التي تعرضت لها ، إلى شكرلله عز وجل ..
والله أيها الأخوة ..
كل إنسان أصيب بمصيبة وصبر عليها ...
تأتيه ساعة يذوب كالشمع محبة لله على هذا المصاب ..
إذا أعطى سبحانه أدهش !!

لذلك قال علماء العقيدة :
لا يجوز أن تقول الله ضار ..
بل قل: الضار النافع ،،،،،،،،،،، لأنه يضر لينفع ..
وقل الخافض الرافع لانه يخفض ليرفع.
وقل المانع المعطي لانه يمنع ليعطي.
ويبتلي ليجزي.
هذه أسماؤه الحسنى
عليك ان تذكر اﻻسمين معا ليتضح المعنى.
فالحمد لله على كل نعمه ادركتها عقولنا ام لم تدركها.
///
 
قصه واقعيه
جلس الحاج سعيد في صالة الانتظار بمطار جدة الدولي ، بعد أداء مناسك الحج ، وبجانبه حاج آخر .. قال الرجل : أنا أعمل مقاولا ، وقد أنعم الله علي بالحج هذا العام للمرة العاشرة .
أومأ سعيد برأسه وقال :
– حجا مبرورا ، وسعيا مشكورا ، وذنبا مغفورا .
ابتسم الرجل ، وقال : أجمعين ..

وأنت هل حججت قبل ذلك ؟
أجاب سعيد بعد تردد :
– والله يا أخي لحجتي هذه قصة طويلة ولا أريد أن أوجع رأسك بها.
ضحك الرجل ، وقال :
– بالله عليك أخبرني ، فكما ترى نحن لانفعل شيئا سوى الانتظار .
ابتسم سعيد وقال :
– نعم, الانتظار وهو ما تبدأ به قصتي ، فقدانتظرت سنين طويلة حتى حججت ، فبعد ثلاثين عاما من العمل معالج فيزيائي في مستشفى خاص استطعت أن أجمع كلفة الحج ، وفي نفس اليوم الذي ذهبت لأخذ حسابي من المستشفى صادفت إحدى الأمهات التي أعالج ابنها المشلول وقد كسا وجهها الهم والغم وقالت لي : أستودعك الله يا أخ سعيد فهذه آخر زيارة لنا لهذاالمستشفى ,
استغربت كلامها وحسبت أنها غير راضية عن علاجي لابنها وتفكر في نقله لمكان آخر فقالت لي : لا يا أخ سعيد ، يشهد الله إنك كنت لابني أحن من الأب وقد ساعده علاجك كثيرا بعد أن كنا قد فقدنا الأمل به .
ومشت حزينة!!!
استغرب الرجل وقاطع سعيد قائلا :
– غريبة , طيب إذاكانت راضية عن أدائك ، وابنها يتحسن فلم تركت العلاج ؟
أجابه سعيد :
– هذا ما فكرت به وشغل بالي فذهبت إلى الإدارة وسألت
فتبين أن والد الصبي فقد وظيفته ولم يعد يتحمل نفقة العلاج
حزن الرجل وقال :

- لاحول ولا قوة إلا بالله , مسكينة هذه المرأة .
وكيف تصرفت ؟

أجاب سعيد :
– ذهبت إلى المدير ورجوته أن يستمر بعلاج الصبي على نفقة المستشفى ولكنه رفض رفضا قاطعا وقال لي : هذه مؤسسة خاصة وليست جمعية خيرية .

خرجت من عند المدير حزينا مكسور الخاطر على المرأة ,
وفجأة وضعت يدي على جيبي الذي فيه نقود الحج
فتسمرت في مكاني لحظة ثم رفعت رأسي إلى السماء وخاطبت ربي قائلا :

اللهم أنت تعلم بمكنون نفسي وتعلم أنه لاشيء أحب إلى قلبي من حج بيتك ،وزيارة مسجد نبيك ، وقد سعيت لذلك طوال عمري ولكني آثرت هذه المسكينة وابنها على نفسي فلاتحرمني فضلك ،
وذهبت إلى المحاسب ودفعت كل مامعي له عن أجرة علاج الصبي لستة أشهر مقدما ، وتوسلت إليه أن يقول للمراة بأن المستشفى لديها ميزانية خاصة للحالات المشابهة .
تأثر الرجل و دمعت عيناه وقال :
– بارك الله فيك ،وفي أمثالك,
ثم قال : إذا كنت قد تبرعت بمالك كله فكيف حججت إذن ؟فاجاب : رجعت يومها إلى بيتي حزينا على ضياع فرصة عمري في الحج ، ولكن الفرح ملأ قلبي لأني فرجت كربة المرأة وابنها ، فنمت ليلتها ودمعتي على خدي فرأيت في المنام أنني أطوف حول الكعبة، والناس يسلمون علي ويقولون لي : حجا مبرورا ياحاج سعيد فقد حججت في
السماء قبل أن تحج على الأرض , دعواتك لنا ياحاج سعيد ,
فاستيقظت من النوم وأنا أشعر بسعادة غيرطبيعية ،
فحمدت الله على كل شيء ورضيت بأمره .
وما إن نهضت من النوم حتى رن الهاتف ،وإذا به مدير المستشفى الذي قال لي : أنجدني فصاحب المستشفى يريد الذهاب إلى الحج هذا العام وهو لايذهب دون معالجه الخاص ،
لكن زوجة معالجه في أيام حملها الأخيرة ولا يستطيع تركها، فهلا أسديتني خدمة .. ورافقته في حجه .. فسجدت لله شكرا .. وكما ترى
فقد رزقني الله حج بيته دون أدفع شيئا ، والحمد لله وفوق ذلك فقد أصر الرجل على إعطائي مكافأة مجزية
لرضاه عن خدمتي له ، وحكيت له عن قصة المرأة المسكينة فأمر بأن يعالج ابنها في المستشفى على نفقته الخاصة
وأن يكون في المستشفى صندوق خاص لعلاج الفقراء ، وفوق ذلك فقد عين زوجها بوظيفة في إحدى شركاته . ورجع إلي مالي الذي دفعته .. أرأيت فضلا أعظم من فضل ربي ؟!

نهض الرجل وقبل سعيد على جبينه قائلا :
– والله لم أشعر في حياتي بالخجل مثلما أشعر الآن فقد كنت أحج المرة تلو الأخرى وأحسب نفسي قد أنجزت شيئا عظيما ، وأن مكانتي عند الله ترتفع بعد كل حجة ولكني ادركت الآن أن حجك بألف حجة من أمثالي ؛ فقد
ذهبت أنا إلى بيت الله ، أما أنت فقد دعاك الله إلى بيته ،
ومضى وهو يردد تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال

اللهم ارزق كل من نشر عملا صالحاً بالذرية الصالحة و حج بيت الله الحرام
ويسر له كل أموره
القصه روعه لا تفوتكم..
 
تلفون سعره بـ [ 97 ] دينار .. ..
و أنت ما عندك هالمبلغ .. و تبي تشتريه
تسلفت من أبوك [ 50 ] دينار
و من أمك [ 50 ] دينار

[ 50 + 50 = 100 ] حلوين !

طيب .. أنت شريت التلفون بـ [ 97 ]
و بقي عندك [ 3 ] دينار

أعطيت أبوك [ دينار ]
وأعطيت أمك [ دينار ]
وأخذت لنفسك [ دينار ]

الحين أبوك باقي له [ 49 ]
و أمك باقي لها [ 49 ]

طيب .. [ 49 + 49 = 98 ]

و مع الدينار إللي أخذته لنفسك
صارت [ 99 ] دينار

باقي دينار وينه ؟
وين راح الدينار ؟

.. أتحدى أي أحد يحله ابغى الحل ...
الدينار وين راح

- ((بالنسبه لي مخي قفل))
بانتظر اجاباتكم
..من جد وين راح الدينار :| ؟؟

انا اقول فلوسي تطير بروحها محد يصدق
ما في أي ش ضايع ..
اللي جاوبو فوق جوابهم صح يعني م بقول ش جديد لكن خب اللي يعرفني يعرف احب اتفلسف ..
هالمرة بجاوب ببساطة هههه
ببساطة اذا تبي تعرف المبلغ المستحق ..
سعر التلفون ٩٧ ..
عطيت امك دينار
ابوك دينار ..
نفسك دينار ..
مجموعهم ١٠٠ صح ..

لو بغيت اسدد الدين بحتاج
٤٩ + ٤٩ = ٩٨
حلوين ؟!
شلون بتسدد الدين ؟!
التلفون قيمته ٩٧ ..
فرضا رجعته و اخذت ال٩٧ مالتك ..
+ الدينار اللي بقته صار ٩٨ وزعها ع والديك و خلص =)
وين الدينار اللي ضايع ع قولتكم =)
 
بكرة اكتب الحل لما افضى
ذهب ولم يعد :RpS_lol:
لدرجة نسيت السالفة لو ما جاني اقتباس على هالمشاركة

أكيد مشغولين ونسيتون نفس ما نسيت

انت مدين بهل دينار :RpS_lol:
بطبيعة الحال ما في شي إليك أصلًا :RpS_mad:
في غلط وهو انه ما يصير تجمع المبلغ المتبقي مع المبلغ المستحق :RpS_tongue:.. يعني
انته مدين اب 50+50 أعطيت 1+1
صار عليك 49+49
الآن إنته عندك دينار واحد وبتعطيه واحد بس :smile:.. فالدين مالك بصير 49+48= 97 وهو المبلغ اله عليك أساسًا عقب ما ترجع المبلغ اله عليك يال محتال :dealC:.. وبتالي ما في دينار هرب ولا هم يحزنون.. الأهم هو انك ما تخلط بيت المستحقات والمبلغ اله عندك اياه :AN11:

** ما أدري فهمتون لو لا..:AN12:
هو يعني فهمت وما فهمت
شلون لا تسأل
:bye1:
عادي عادي أهم شي أنه ما بجي في امتحان

الي بالأحمر هي المعلومات هي الي سوت لغز .. المعلومة هذي ما ليها دخل بال100 الي راحت يعني راحت.

خلنا ننطنش المعلومات الي بالأحمر ونشوف ..
(الأم)50+(الأب)50=100 دينار
(الميزانية)100-(الهاتف)97=3 دينار.. وتم توزيع المتبقي=>
1 للأب + 1 للأم + 1 لنفسي = 3 دينار

للتأكد نحسب المتبقي + سعر التلفون => 3+97=100.

نرجع للمعلومات الحمرة (ديْن الوالدين) .. 49+49=98 دينار <- هذا مبلغ (آخر) -المبلغ الذي علينا دفعه- .. ماله علاقة بال100 دينار الي تسلفناه وصرفناه وتم منه ووزعناه.. فإذن الهدف من المعلومات الي باللون الأحمر هي .. تلحيس مخكم بشي غير منطقي بس طريقة سرد اللغز كأنه منطقي.

بالنسبة لي هذا الجواب.
شكرا على التوضيح

ما في أي ش ضايع ..
اللي جاوبو فوق جوابهم صح يعني م بقول ش جديد لكن خب اللي يعرفني يعرف احب اتفلسف ..
هالمرة بجاوب ببساطة هههه
ببساطة اذا تبي تعرف المبلغ المستحق ..
سعر التلفون ٩٧ ..
عطيت امك دينار
ابوك دينار ..
نفسك دينار ..
مجموعهم ١٠٠ صح ..

لو بغيت اسدد الدين بحتاج
٤٩ + ٤٩ = ٩٨
حلوين ؟!
شلون بتسدد الدين ؟!
التلفون قيمته ٩٧ ..
فرضا رجعته و اخذت ال٩٧ مالتك ..
+ الدينار اللي بقته صار ٩٨ وزعها ع والديك و خلص =)
وين الدينار اللي ضايع ع قولتكم =)
اممم اعتقد ان وضحت الصوره ب50% يمكن بعد أكثر أو أقل

عاد ما في ولا بنيه جت علقت:nosweat:
يمكن لأن اللغز فيه فلوس
 
حكمة اليوم:

العصافير لا تغرد و هي تطير
حتى لا تصطدم بشجرة

أنت كذلك لا ترسل و أنت تسوق
حتى لا تغرد في عمود".
مع تحيات ادارة المرور
 
  • Like
التفاعلات: o n e
ما الفرق بين أمك وأبوك ؟
اعجبتني كثيرا
د. جاسم المطوع

التي تحبك حتى تراك تغلق عينيك هي أمك
إللي يحبك بدون ما يبان في عينيه هو أبوك

الأم تقدمك إلى العالم
الأب يحاول يقدم لك العالم

الأم تمنحك الحياة
الأب يعلمك كيف تحيا هذه الحياة

الأم تتأكد بأنك لست جائعاً
الأب يعلمك قيمة الجوع

الأم تنمي فيك الإهتمام
الأب ينمي فيك المسؤولية

الأم تحميك من السقوط
الأب يعلمك كيف تقوم بعد أن تسقط

الأم تعلمك كيف تمشي على رجليك
الأب يعلمك كيف تمشي في دروب الحياة

الأم تعكس الكمال والجمال
الأب يعكس الواقع والجِد

حب الأم تعرفه منذ الولادة
حب الأب تعرفه عندما تصبح أباً

نفِذ وإستمتع بما يخبرك به والدك
وأظهر المحبة لأمك ولأبيك دائماً
*وقل دوماً*

رب إرحمهما كما ربياني صغيرا ،، واغفر لهما وارزقهما الفردوس بلا حساب ولا سابق عذاب ~
 
معلومة خاطئة طالما سمعناها حتى صرنا نعتقد فيها من المسلمات لا شك فيها.... يضعها بين ايدينا الخطيب الحسيني السيد رسول الياسري ..
يقول طالما سمعت قصة ان الامام الحسن والحسين عليهم السلام كانوا يلعبون على ظهر رسول الله في وقت الصلاة حتى كان رسول الله لا يرفع راسه من الصلاة لان الحسن والحسين يلعبون على ظهره حتى كان رسول الله يقوس ظهره حتى لا يسقط الحسن و الحسين ...يقول السيد الياسري ..منذ سنين وانا لا اعتقد بهذه الروايه حتى بقيت ابحث عن مصادرها فترة طويله الى ان توصلت من البحوث ان هذه الروايه مرويه عن ابو بكر .ومرويه بروايه ثانيه عن عبد الله ابن الزبير ..والمشهور كانت دائما تروى من منابر العامة كان الحسن والحسين يلعبان ورسول الله لا يرفع راسه ..حتى اخذنا نحن الشيعة بنقلها ايضا على المنابر لكن ليس كابناء العامه ...يقول السيد الياسري هذه ابتدعها ابو بكر وايدها ابن الزبير لان عبد الله ابن الزبير امه اسماء بنت ابي بكر ..يصير جده ..لماذا لان ابو بكر اراد ان يسقط شهادة الحسن والحسين اعلاميا في فدك وغيرها لان كيف ناخذ بشهادة طفلين يلعبان في وقت الصلاة ولا يحترمان وقتها حيث يقضوا وقت الصلاة وهم يلعبون ..ثانيا .لا تكون لهم قدسية وهم اصحاب الكساء افضل الخلق حيث جعل منهم طفلين يلعبان ولا يدركان معنى الاسلام والتدين ..ثالثا اعلاميا القاء بالائمه على الزهراء لانها ام مقصرة لا تتابع اولادها
...ونفى السيد الياسري لعب الحسن والحسين بالادله ..بقوله نحن نعرف ان الامام المهدي ولد ساجد ويقرء القران والامام الحسن العسكري يقول ما للعب خلقنا ...فكيف بمن هو افضل منهم الامامين الحسنين ..بقول السيد الياسري كيف لنا ان نتصور ان رسول الله ينشغل عن الصلاة بهذه الوضع المشين للعبادة وهم سادة الخلق ...وكان الامام علي يرتجف بصلاته ويكون كالسعفه اليابسه في مهب الريح ...
لم يذكر التاريخ ان نبي او وصي كان يلعب الا الحسن والحسين وكانهم ...حتى ذكر التاريخ ان علماء طول حياتهم لم يلعبوا...
..هذا باختصار ما ذكره السيد الياسري من ادله جميله وعميقه للدفاع عن السادة الهداة
( طه ما انزلنا عليك القران لتشقى )
 
اقرؤا هذا الدعاء قبل الدخول في شهر صفر
...
(سبحان الله يافارج الهمّ ويا كاشف الغم فرّج همي ويسرّ أمري وأرحم ضعفي وقلة حيلتي و أرزقنی من حيث لاأحتسب يارب العالمين)

قال النبی صلی الله عليه و آله وسلم: کل من یقرء هذا الدعاء ثم یخبر به الآخرین یحل له عقده و یفرج عنه الهم والحزن
 
هكذا كان الزلزال


✍ بقلم : زائر في كربلاء الحسين عليه السلام.


كان مخيفا مرعبا بالنسبة لنا
كنا في الطابق السابع، في مطعم في ضيافة أحد الأصدقاء
بينما نتبادل أطراف الحديث، وإذا بطاولات المطعم تهتز، اول الثواني ظننت أن الخادم ينظف الطاولات وهو من يحركها

إلى أن الشباب الذين على يميننا مرة واحدة وفجأة رأيناهم يهربون، لم أر إلا ظهورهم
والصارخ يصرخ وبالذات الحريم، الكل اتجه نحو الدرج بصريخ وهلع

لا تنسوا نحن في الطابق السابع، يعني إثر الاهتزاز يكون أكثر وضوحا

فعلا العمارة كانت تتمايل بنا

لحظة ظننت أن العمارة تنهار، ولم يخطر في بالي انه زلزال مطلقا
قلت في نفسي هؤلاء العراقيون عادة يدفعون بخاشيش ويخالفون أنظمة البناء ويبدو انهم بنوا العمارة أكثر مما تحتمل، والآن البناء ينهار بنا
وشرد ذهني إلى الفيديوهات التي كنا نراها وكيف أن البنايات تنهار
وصلت إلى الدرج وكانت الحريم وكل من في المطعم قد تدافعوا نحوه
خفت من أن يتسبب التدافع في كارثة
بدأنا بالنزول والحريم يبكون ويتصارخون وبعضهن ينادي ياصاحب الزمان

لا أدري وصلنا الطابق الرابع بقدرة قادر، فكسرت قلبي امرأة، رأيت في وجهها الهلع، فهي من جهة تهرب بنفسها من الموت المحقق فالبناية ستنهار، ومن جهة أخرى تسأل عن ولدها وليس لها الجرأة على الرجوع لاخذه، ولو فعلت لداسها المندفعون نحو السلم

زاد الرعب، اننا ونحن نهرب بين الشك والحقيقة أن العمارة تنهار، إن سمعنا بالميكرفون للعمارة يطلب من الزوار باخلائها فورا، هذا الأمر أكد اننا أمام حقيقة وليس توهم

يا إلهي، خاطبت نفسي، هل نهاية حياتي ستكون في إنهيار بناية، وانا الذي كنت ادعو الله تعالى أن يختم حياتي بالشهادة،

هي لحظة تجلى، تصغر فيها الدنيا في عينيك، وتعلم انك لم تفعل شيئا وهاهي الستارة ستسدل على حياتك تحت إدراج وحطام بناية
خرجت ، وجدت نفسي أمام باحة الفندق في الخارج، ولوهلة تذكرت ولدي علي، يا إلهي أين هو؟!
أخذت أتأمل في مدخل البناية وانظر إلى أعلاها انتظر الانهيار الرهيب وولدي بداخلها وأصوات ذعر النساء يملئ الشارع، والكل ينظر إلى أعلى البناية

بعد مدة خرج ولدي من الفندق، ولكنه كان حاسرا، سألته فيما بعد أين غترتك، ظننت من هلعه انه رماها، فقال لي : رأيت إمرأة خرجت من غرفتها راكضة من دون حجاب فوضعت على رأسها غترتي


هو أطول زلزال شهدته في حياتي وأكثره قوة، وقد حفر في قلبي موعظة عميقة.

الموعظة :

هذه الدنيا قد تنتهي في لحظة، لم تخطر على بالك أصلا


أسألكم الدعآء،
 
#مشاكل_وحلول
للمرجع السيد السستاني حفظه الله

مشكلة1:
لا استطيع الاستيقاظ من النوم لأداء صلاة الفجر رغم المنبه؟
الحل:
قبل ان تنام وانت على طهارة تقول: اللهم لا تؤمني مكرك ولا تُنسني ذكرك ولا تجعلني من الغافلين اقوم إن شاء الله تعالى الساعة كذا ، إن الله تعالى يوكل بك ملك ينبهك في تلك الساعة.

مشكلة2:
بيتنا يعج بالمشاكل وغير مستقر ؟
الحل:
سبب المشاكل هو الشياطين فإنها لا تجعل البيت مستقر لذلك قراءة القرآن الكريم دائما من افضل الحلول فإن الشيطان يمنع من دخول البيت الذي يقرأ فيه القرآن وتحل محله الملائكة وتزداد البركة فيه.

مشكلة 3:
اشعر بهم وحزن وضيق ؟
الحل:
اكثر من الاستغفار ثم افتح المصحف الشريف وشُمَ كلماته المباركة .

مشكلة 4:
اعاني في تربية الأبناء كثيرا؟
الحل:
دعاء الوالدين مستجاب فدعوا لهم بالتوفيق والثبات على الدين ولا بأس بأستخدام شتى الوسائل ترغيب وترهيب مع مراعاة أحكام الشريعة الإسلامية.

مشكلة5:
في الصلاة يذهب فكري بعيدا عن الصلاة؟
الحل:
اما ان تنظر إلى موضع سجودك التربة او تشغل تفكيرك في الموت من اول خروح الروح ثم تشيع الاصدقاء والمغتسل ثم الدفن ثم الحشر ثم شفاعة محمد وآل محمد.

مشكلة6:
الكثير يعتقد بوجود الجن وتأثيرهم على ساكني المنزل؟
الحل:
وجود الجن بيننا امر طبيعي فهم من الخلق لكن فيهم المؤمن والكافر ووجود احدهما مبني على مدى الإلتزام بشريعة المقدسة لذلك لا داعي للخوف منهم .

مشكلة7:
هنالك مشاكل ومعضلات يصعب علينا حلها؟
الحل:
الاستعانة بالله تعالى ببركة قراءة سورة الفاتحة لأم البنين سلام الله عليها

مشكلة8:
عندما نتعرض لموقف معين يقال فيه صالح من هو صالح؟
الحل:
قيل مؤمن من الجن وكل بمساعدة المؤمنين وقيل صاحب العصر والزمان روحي له الفداء عج.

مشكلة9:
احيانا نفقد بعض الاشياء في المنزل ويصعب العثور عليها ؟
الحل:
تجدها ان شاء الله تعالى بمجرد الصلاة على محمد وآل محمد صلوات الله عليهم اجمعين.
كل عمل بين القبول والرد إلا صلاة على النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم فإن محلها القبول عند الله تعالى...اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل القائم منهم بحق محمد وآل محمد.
---------------------------




مجموعة العلوم الإسلامية

الشيخ فاضل بومجداد.
نسألكم الدعاء
 
عودة
أعلى أسفل