فيلم رَمَادْ | RAMMAD

M7MDOGRAPHY

Well-Known Member
تاريخ التسجيل
29 سبتمبر 2011
المشاركات
507
المجموعة
ذكر
الدفعة الدراسية
2013
الكلية
كلية الآداب
التخصص
إعْلاَم ~

    • .: T A B A S H E E R GRUOP :.

      أنْتَ وَ حَياتِك ، إمّا تَكُون مُلَونَة أو تَراهَا بالآبيضِ والأسّود ، وبِيدك أنّ تَصنع الخِيار الثَالِث ..

      طباشير في أول إنتاجها تقدم :

      Rammad | ْرَمَاد


      لمتابعة جديدنا :
      http://i.instagram.com/t.basheer/ ↪​

      4 1 0 2
      -----------------------
      T.BASHEER@
 
التعديل الأخير:
عمل منتاز و رائع :RpS_thumbsup:
:AN0: بوركت جهودكم ..

ملاحضه بسيطه على العمل : جودة الصوت ضعيفة :smile2:
 
عمل جميل واختيار الموضوع موفق لخطوة البداية.
أود المشاركة برأيي البسيط المتواضع، والذي يحتمل الصواب والخطأ.. فأرجو منكم قبوله.

العمل يندرج ضمن الأفلام القصيرة واستغرق ما يقارب الخمس عشرة دقيقة.. تم توظيف تقنيات جميلة خلاله مثل التقديم والتأخير والاسترجاع الفني (flashback ). كما نلاحظ وجود نظام الحوافز.. لكنه لم يفعَّل بكفاءة عالية.

إذا بدأنا بالفكرة فإن مناقشتها تكون على قسمين: الفكرة التي تصب في ثيمة معينة، والفكرة كتطبيق أي آلية تنفيذها من خلال القصة والنص والحوارات ( السيناريو ).

نجد أنها تظهر ثيمة قوية بدت هي العنصر السائد في العمل مما يؤكد على وجود هدف يراد إيصاله، بالإضافة إلى مجموعة من الأفكار تدير الفيلم ككل وتمس المجتمع فتؤدي رسالتها.. وبلا شك أن فئة الشباب هم أكثر من سيتحسس هذه القيمة المعنوية التي تحاول كل الأعمال سواء في صورتها الأدبية أو السينمائية إبرازها كقيمة جمالية للقارئ أو المشاهد.
لذلك تعوِّل الفكرة كثيرا على القصة، فهي وسيلتها للوصول بمستحسناتها وجمالياتها إلى المتلقي.. ولكن يبدو هنا أن القصة جاءت في مستوى أقل من فكرتها.

القصة التي دارت في عدد من المشاهد لعب التقديم والتأخير دورا في ترتيب ظهورها جاءت وفق وتيرة واحدة، وهذا ما لا تتحمله القصص والأفلام.
في أي فيلم قصير كان أم طويل بل في أي قصة.. نبحث عن تصاعد في الأحداث - أو حتى وفق الحدث الواحد مقارنة بمدة العمل - ، عن وضعية الحدث ومستويات انتقاله وتأزيمه وإمكانيات حلوله، عن لحظة الذروة (climax). قد تكون ثمة محاولات جلية للوصول إلى ذلك لكنها جاءت اعتيادية لم تغير شيئا في نسق المشاهد. الأفلام القصيرة تمتاز بلحظة صادمة قد تقلب رؤية المشاهد رأسا على عقب أو تجعله يعيد النظر في عدة أمور.. وقد غابت هنا.

بالنسبة للشخوص فقد ظهرت ست شخصيات: عمار، الأب والأم، الرفيقان، والصديق يوسف.
ظهور الرفيقين في البداية على هيئة معينة ثم اختلاف هذه الهيئة، كان لفتة جميلة وموفقة.. على الرغم من ثانوية حضورهما إلا أني رأيت ذلك أفضل ما جاء في الفيلم في إطار الشخصيات.
بالنسبة ليوسف فهو الصديق الذي يظهر لمحاولة التغيير في مجرى الأحداث، ووجوده له أهميته الكبيرة.. إلا أنه بدا بعض الشيء شخصية غير حقيقية، أي أنها كانت شخصية " تمثيلية " فقط وقد يكون ذلك لأحد السببين: الحوار الذي أعطي له، أو تمثيله وإخراج المشهد.
يأتي التساؤل أيضا: " ألم يكن بالإمكان أن يكون يوسف هو أحد الرفيقين ؟ هل تطلب الأمر فعلا وجود صديق ثالث ؟ "
أما الشخصيات الأساسية: عمار ووالديه.. فقد تمت مظهرة سلوكهم بشكل جيد إلى حد ما. المشكلة التي واجهتني في المشاهدة هي بعض الحوارات، خاصة تلك التي جاءت على لسان عمار. أعتقد أنه كان يوصل عاطفة بحضوره وتعابيره أكثر من تلك التي بكلامه. الحوار يجب أن يكون واقعيا غير متصنع في مضمونه وفي أدائه.

ملاحظة أخيرة:
التأكد من خلو النصوص الكتابية الظاهرة من الأخطاء.. يجعل العمل أجمل دائما.

كما قلت في البداية.. تعليقي ليس أكثر من رأي شخصي.. فإن رأيتموه على صواب كان بها، وإن كان على خطأ تجاهلوه كليا واعذروني.
بالمواصلة والمثابرة بإمكانكم حتما المنافسة على الجوائز العالمية.

كل التوفيق.
 
التعديل الأخير:
جدا رائع ،، رسالة الفيلم جدا قيمة ..
الصوت شوي منخفض والترجمة فيها بعض الاخطاء ،، لكن يظل ف النهاية عمل قيم ..
أرجو الاستمرار
 
بالتوفيق ان شاء الله ،ننتظر جديدكم :shiny:
 
بالتوفيق ،، فكرة جميله ،، بالانتظار الجديد
 
عمل جميل واختيار الموضوع موفق لخطوة البداية.
أود المشاركة برأيي البسيط المتواضع، والذي يحتمل الصواب والخطأ.. فأرجو منكم قبوله.

العمل يندرج ضمن الأفلام القصيرة واستغرق ما يقارب الخمس عشرة دقيقة.. تم توظيف تقنيات جميلة خلاله مثل التقديم والتأخير والاسترجاع الفني (flashback ). كما نلاحظ وجود نظام الحوافز.. لكنه لم يفعَّل بكفاءة عالية.

إذا بدأنا بالفكرة فإن مناقشتها تكون على قسمين: الفكرة التي تصب في ثيمة معينة، والفكرة كتطبيق أي آلية تنفيذها من خلال القصة والنص والحوارات ( السيناريو ).

نجد أنها تظهر ثيمة قوية بدت هي العنصر السائد في العمل مما يؤكد على وجود هدف يراد إيصاله، بالإضافة إلى مجموعة من الأفكار تدير الفيلم ككل وتمس المجتمع فتؤدي رسالتها.. وبلا شك أن فئة الشباب هم أكثر من سيتحسس هذه القيمة المعنوية التي تحاول كل الأعمال سواء في صورتها الأدبية أو السينمائية إبرازها كقيمة جمالية للقارئ أو المشاهد.
لذلك تعوِّل الفكرة كثيرا على القصة، فهي وسيلتها للوصول بمستحسناتها وجمالياتها إلى المتلقي.. ولكن يبدو هنا أن القصة جاءت في مستوى أقل من فكرتها.

القصة التي دارت في عدد من المشاهد لعب التقديم والتأخير دورا في ترتيب ظهورها جاءت وفق وتيرة واحدة، وهذا ما لا تتحمله القصص والأفلام.
في أي فيلم قصير كان أم طويل بل في أي قصة.. نبحث عن تصاعد في الأحداث - أو حتى وفق الحدث الواحد مقارنة بمدة العمل - ، عن وضعية الحدث ومستويات انتقاله وتأزيمه وإمكانيات حلوله، عن لحظة الذروة (climax). قد تكون ثمة محاولات جلية للوصول إلى ذلك لكنها جاءت اعتيادية لم تغير شيئا في نسق المشاهد. الأفلام القصيرة تمتاز بلحظة صادمة قد تقلب رؤية المشاهد رأسا على عقب أو تجعله يعيد النظر في عدة أمور.. وقد غابت هنا.

بالنسبة للشخوص فقد ظهرت ست شخصيات: عمار، الأب والأم، الرفيقان، والصديق يوسف.
ظهور الرفيقين في البداية على هيئة معينة ثم اختلاف هذه الهيئة، كان لفتة جميلة وموفقة.. على الرغم من ثانوية حضورهما إلا أني رأيت ذلك أفضل ما جاء في الفيلم في إطار الشخصيات.
بالنسبة ليوسف فهو الصديق الذي يظهر لمحاولة التغيير في مجرى الأحداث، ووجوده له أهميته الكبيرة.. إلا أنه بدا بعض الشيء شخصية غير حقيقية، أي أنها كانت شخصية " تمثيلية " فقط وقد يكون ذلك لأحد السببين: الحوار الذي أعطي له، أو تمثيله وإخراج المشهد.
يأتي التساؤل أيضا: " ألم يكن بالإمكان أن يكون يوسف هو أحد الرفيقين ؟ هل تطلب الأمر فعلا وجود صديق ثالث ؟ "
أما الشخصيات الأساسية: عمار ووالديه.. فقد تمت مظهرة سلوكهم بشكل جيد إلى حد ما. المشكلة التي واجهتني في المشاهدة هي بعض الحوارات، خاصة تلك التي جاءت على لسان عمار. أعتقد أنه كان يوصل عاطفة بحضوره وتعابيره أكثر من تلك التي بكلامه. الحوار يجب أن يكون واقعيا غير متصنع في مضمونه وفي أدائه.

ملاحظة أخيرة:
التأكد من خلو النصوص الكتابية الظاهرة من الأخطاء.. يجعل العمل أجمل دائما.

كما قلت في البداية.. تعليقي ليس أكثر من رأي شخصي.. فإن رأيتموه على صواب كان بها، وإن كان على خطأ تجاهلوه كليا واعذروني.
بالمواصلة والمثابرة بإمكانكم حتما المنافسة على الجوائز العالمية.

كل التوفيق.



شكراً ع الملاحظات القيمة ، تم ايصالها للشباب وكذلك يشكرونش

ثلاث ارباع الملاحظات صحيحة ١٠٠٪ ، ونتفق وياش فيها

ونتمى نشوف ملاحظات وإنتقادات أكثر .. :rolleyes2:

 
رائع .. بالتوفيق :RpS_wink:
 
عودة
أعلى أسفل