يوميات جامعية إيجابية مستاءة جدا

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
نقلًا عن خال صديقتي الناصح : "لتتخلصي من الوساوس لا تتأكدي منها،لا تتأكدي بأن الباب مقفل،لأنك لو تأكدتي سيزداد الأمر ولن ينتهي".

لكني لا زلت أريدُ التثبت ،مرةً واحدة على الأقل.

تذكرت أيام ما كنتين تنصحيني إن مايحتاج أتأكد من الكلكوليتر إنها في الشنطة قبل الامتحان أو لا.. لأنها أكيد في الشنطة.. لأن توني مجيكتنها!

وإن لازم ما أظل أوسوس.
 
الاثنين، الخامس عشر من أكتوبر، للعام الثامن عشر بعد الألفين. الإفادة مطبوعة منذ الثالث من الشهر نفسه.
المقعد الأمامي من سيارتي، ذهابا للجامعة:
IMG_20181015_130426_396.jpg

المقعد الأمامي من سيارتي، عودة للبيت:
IMG_20181015_134612_031.jpg


مرَّت سنة!
 
بينما أفكر هل أذهب -بعد مرور كل هذا الوقت على التخرج- لحفل التخرج أم لا، وأميل إلى أنني لن أذهب.. أدخل مدونتي التي سرقت ساعات نومي المحدودة وأقرأ منها عشر صفحات بدءا من النهاية.

أضحك كثيرا على أحزان، لا أتذكرها الآن.
لا شيء ثابت غير: هذا الوقت سوف يمضي.

الآن.. أتمنى لو أنني أعمل.
 
مدونتي تجنن في الصفحات اللي مليانة صور 🥹🥹🥹🥹🥹🥹🥹.
 
بغض النظر عن كل شيء.. الحمد لله رب العالمين.. أن انقضت هذه السنوات على خير.. ولنأمل بالقادم الأجمل بإذن الله.
خمس سنوات في انتظار الفرج.
الحمد لله على كل حال.
 
أتمنى، لو أنني، لأسباب كثيرة، درست الهندسة، لا الفيزياء.
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى أسفل