الكلام الي ذكرته جميـل . .
بمصطلحات وتعبيرات وزاوية نظر ثانية نفسية معرفية روحية إن صح التعبير;
في الانسان بعد ثاني ممكن يتخطى من خلاله ( إذا كان في نوع من الاتصال معاه وحسب درجة الاتصال ) ; أي شيء ممكن يسبب معاناة . .
اذا ماكان في درجة من الاتصال , يكون الشخص تحت رحمة الألم , بس لما يكون في اكسس حق البعد العلوي الداخلي, يقدر يشوف الألم من وراءه,
يشوف نفسه مو الألم , شيء ورة الألم ,
طريقة أخرى, هي تغيير الأمر إذا كان في رغبة في التغيير, إذا كان مافي إمكانية , لابد من القبول , لأن عدم القبول يعني الرفض, يعني تتعارك ( فكرياً ) وية روحك إن صح التعبير ويسبب ألم أكثر ,
لازم يتدرب الشخص على الاتصال مع هالبعد الآخر, من صفاته , إنك إتشوف أفكارك وألمك من بعد آخر واتحس فيه داخلياً , إتحس إنك روح وراءه وهي حقيقتك وفوق الأفكار , مو الفكرة الي في راسك ولة الألم الي قاعد يصيدك , وهذا البعد من صفات ( النفس اللوامة - طور العقل ) , في بعد آخر وهو بعد الروح ( النفس المطمئنة ) الراضية المرضية ,
ممكن الشخص مايزول الألم بشكل كلي مرة وحدة, بس يرتقي عنه بالقبول , شلون تقبل ؟ طرق واجد . .
الي أفضلها ( العبادة الشرعية - الذكر ) , ( مع مرور الوقت يكون اهناك نوع من " المساحة " يحس فيها الواحد داخلياً . . وكل ماتتوسع , كل مازال الألم أكثر واتصلت بالبعد الثاني ..
إذا كنت مو متحد نفسياً مع الألم, إتشوف هويتك من خلاله, يعني ان متحرر منه . .
كثيراً ما يكون هالأحداث وهالآلام اتكون باب للقبول والاتصال بالبعد الروحي . .
بإعتقادي إن كل الأحداث الي تحدث لنا في الحياة, هي الأفضل لنا ليقظتنا الروحية و الاستيقاظ من النوم و الحلم.
أرجو أن التعبير ماخانني . .
س: ما هو القلـب أو كيف تعرف القلب أو كيف تنظر إلى القلب .