ناقش العضو اللي بعدك بسؤال من عندك ؟

سمج صافي/شعري وعيش ابيض + تبولة بالرمان

هل أخذت لقاح كورونا ؟
باقي كم يوم وتنتهي فترة التعافي واقدر أسجل

شنو البرامج إله تحب مشاهدتها
 
برامج دينية , ثقافية , تطوير الذات, علمية, تقنية

وقفك مرور في الشارع ؟
 
لا الحمدالله ما وقفني

هل لديك امتحانات قريبا؟
 
لا شهر سبعة

هل استعديت لليلة القدر؟
 
نعم احينها بفضل الله

اقصص علينا قصة قصيرة!
 
يحكى أنه كان هناك طفل يعيش في قرية صغيرة ويعمل في رعي الأغنام، وفي يوم من الأيام أصابه الملل من مشاهدة أغنام القرية تحدق في الأفق بلا جدوى، فقرر تسلية نفسه، وصاح فجأة: "ذئب! ذئب! هنالك ذئب يطارد الأغنام!" بمجرد أن سمع القروييون صياح الفتى حتى سارعوا إلى التلة بعصيهم وبنادقهم لإخافة الذئب، لكنهم لم يعثروا على شيء، فيما كان الولد مستمتعًا برؤية ملامحهم الغاضبة. واكتشف القروييون حيلة الولد فصاحوا فيه بغضب: "لا تصرخ محذّرًا من الذئاب إن لم يكن هناك ذئب حقا!" ومضوا بعدها عائدين إلى أعمالهم. بعد بعض الوقت، عاود الراعي الكرة وصاح مجددا: "ذئب! ذئب يلاحق خرافي!" ومجددا سارع سكان القرية بأسلحتهم لإنقاذ الخراف، لكنهم في هذه المرة أيضا لم يعثروا على أي ذئب، وقاموا بتوبيخ الراعي مجددا على مزاحه الثقيل، بينما كان هو يضحك مستمتعًا. بعد ساعات عدة، رأى الراعي ذئبًا حقيقيًا يقترب من أغنامه، فانتابه الخوف وراح يصيح: "ذئب! ذئب يهاجم خرافي!" لكن أحدا لم يرد عليه ولم يأت لمساعدته، فقد اعتقد القروييون أن يكذب مجددًا، وتجاهلوه تمامًا. غربت الشمس، ولاحظ سكان القرية غياب الراعي وأغنامه، فصعدوا إلى التلة ليتفقدوا أمره، ووجدوه هناك يبكي وينتحب. "ما الأمر؟ ماذا أصابك؟" سأل أحدهم. "لقد هاجم الذئب قطيع الأغنام، وقضى عليها، طلبت عونكم لكنّ أحدًا منكم لم يأت لمساعدتي…"
حينها اقترب منه حكيم القرية وهمس في أذنه قائلاً: "حينما يعتاد الناس منك على الكذب، لن يصدّقوك حتى لو قلت الحقيقة!"

صحيح هذه قصة معروفة لكن فيها عبرة و منفعة


ويش سحوركم أمس؟
 
تفاحة وسنطراية وماي

عجبتكم مسابقة عمى الألوان؟
 
اي

شنو كنت تجاوب في صغرك لمايسألونك وش بتصير اذا كبرت؟
 
اي

شنو كنت تجاوب في صغرك لمايسألونك وش بتصير اذا كبرت؟
كنت أقول ابي أصير مدرس

نفس السؤال، بالاضافة الى هل تغير جوابك لما كبرت ؟
 
كنت أقول معلمة وما تغير يوم كبرت وتخرجت واشتغلت معلمة

نفس السؤال
 
كنت أقول معلمة وما تغير يوم كبرت وتخرجت واشتغلت معلمة

نفس السؤال
تغير الى دكتور او باحث، وحاليا محلل بيانات

نفس السؤال
 
جاوبت على السؤال

لو جاكم اتصال من ناس ما تعرفونهم للزواج يعني يخطبون توافقون؟
 
أوردي الي يتصلون غالبا ما نعرفهم ولا ندري من وين محصلين رقمنا .. فعادي الوضع هذا الشي طبيعي

السؤال المفترض يكون متى تتجاوبون مع الي يتصلون يخطبون و توافقون على مقابلة ولدهم ؟
اهني بقول حسب اسلوبهم و تجاوبهم وتوافق المواصفات المطلوبة من الطرفين وارتياحي وملائمة وقت الخطبة مع الظروف وموافقة اهلي و نسأل عنه .. شي طبيعي مو كل من يتصل يخطب نوافق نقابله

اذا واجه الانسان حدث مفاجئ سبب ليه صدمة .. شلون يتجاوزه و يطلع منه وينساه؟
 
أوردي الي يتصلون غالبا ما نعرفهم ولا ندري من وين محصلين رقمنا .. فعادي الوضع هذا الشي طبيعي

السؤال المفترض يكون متى تتجاوبون مع الي يتصلون يخطبون و توافقون على مقابلة ولدهم ؟
اهني بقول حسب اسلوبهم و تجاوبهم وتوافق المواصفات المطلوبة من الطرفين وارتياحي وملائمة وقت الخطبة مع الظروف وموافقة اهلي و نسأل عنه .. شي طبيعي مو كل من يتصل يخطب نوافق نقابله

اذا واجه الانسان حدث مفاجئ سبب ليه صدمة .. شلون يتجاوزه و يطلع منه وينساه؟
أولا علينا نعرف بان تجاوز بعض الصدمات او المشاكل في الحياة راح تتطلب وقت وفترة مو بالضرورة ف نفس الوقت ( حق ما يضايق الشخص او يتحبط لما يعتقد او يتوقع بان من المفترض يكون التجاوز ف نفس الوقت ) ، ف دائما تقبل الأمور على حقيقتها ولو أحيانا صعب او مؤلم بس يخلي الانسان يرتاح ويطمئن.
يقدر بعض صاحب الصدمة ينظر ويشوف شكثر من الناس تعرضوا بنفس الموقف او يمكن أسوأ وشلون ان هم قدروا يتجاوزونه مع مرور الوقت والحياة رجعت طبيعي .
من الأشياء إله تساعد على السلام الداخلي لاي انسان هو أن يخلي مشاعر الالم او الصدمة ان هي تطفو وما تنحبس لدرجة النفس تمرض ويصيدها اكتئاب
مو شي سهل وفي ناس تمر بصدمات ومواقف مؤلمة كل يوم .
الخبر المفرح بان الانسان من طبيعة النسيان، ف حتى صاحب الموقف مع مرور الوقت نفسه راح تعالج نفسها بنفسها.

نفس السؤال
 
الكلام الي ذكرته جميـل . .

بمصطلحات وتعبيرات وزاوية نظر ثانية نفسية معرفية روحية إن صح التعبير;

في الانسان بعد ثاني ممكن يتخطى من خلاله ( إذا كان في نوع من الاتصال معاه وحسب درجة الاتصال ) ; أي شيء ممكن يسبب معاناة . .
اذا ماكان في درجة من الاتصال , يكون الشخص تحت رحمة الألم , بس لما يكون في اكسس حق البعد العلوي الداخلي, يقدر يشوف الألم من وراءه,
يشوف نفسه مو الألم , شيء ورة الألم ,
طريقة أخرى, هي تغيير الأمر إذا كان في رغبة في التغيير, إذا كان مافي إمكانية , لابد من القبول , لأن عدم القبول يعني الرفض, يعني تتعارك ( فكرياً ) وية روحك إن صح التعبير ويسبب ألم أكثر ,

لازم يتدرب الشخص على الاتصال مع هالبعد الآخر, من صفاته , إنك إتشوف أفكارك وألمك من بعد آخر واتحس فيه داخلياً , إتحس إنك روح وراءه وهي حقيقتك وفوق الأفكار , مو الفكرة الي في راسك ولة الألم الي قاعد يصيدك , وهذا البعد من صفات ( النفس اللوامة - طور العقل ) , في بعد آخر وهو بعد الروح ( النفس المطمئنة ) الراضية المرضية ,

ممكن الشخص مايزول الألم بشكل كلي مرة وحدة, بس يرتقي عنه بالقبول , شلون تقبل ؟ طرق واجد . .
الي أفضلها ( العبادة الشرعية - الذكر ) , ( مع مرور الوقت يكون اهناك نوع من " المساحة " يحس فيها الواحد داخلياً . . وكل ماتتوسع , كل مازال الألم أكثر واتصلت بالبعد الثاني ..

إذا كنت مو متحد نفسياً مع الألم, إتشوف هويتك من خلاله, يعني ان متحرر منه . .

كثيراً ما يكون هالأحداث وهالآلام اتكون باب للقبول والاتصال بالبعد الروحي . .
بإعتقادي إن كل الأحداث الي تحدث لنا في الحياة, هي الأفضل لنا ليقظتنا الروحية و الاستيقاظ من النوم و الحلم.


أرجو أن التعبير ماخانني . .



س: ما هو القلـب أو كيف تعرف القلب أو كيف تنظر إلى القلب .
 
الحلويات
إذا أحد يتذكرني ويسأل عني
مساعدة الآخرين وإدخال الفرحة في قلوبهم خصوصا الأطفال
إذا يعزموني على طلعة
إذا أتعلم شي جديد
الطبيعة
اللعب مع الأطفال
مشاهدة الأفلام والمسلسلات الآيرانية
......الخ

ش الفرق بين أمنيه وهدف وطموح ؟
الامنية ان يكون عندك شي تتمنى يصير و الاغلب ما يصير
الهدف هو شي تعمل عليه في الوقت الراهن لحتى توصل له قريب المدى
الطموح هو شيء بعيد المدى تعمل للوصول له

شلون تقضي اوقات فراغك
 
الكلام الي ذكرته جميـل . .

بمصطلحات وتعبيرات وزاوية نظر ثانية نفسية معرفية روحية إن صح التعبير;

في الانسان بعد ثاني ممكن يتخطى من خلاله ( إذا كان في نوع من الاتصال معاه وحسب درجة الاتصال ) ; أي شيء ممكن يسبب معاناة . .
اذا ماكان في درجة من الاتصال , يكون الشخص تحت رحمة الألم , بس لما يكون في اكسس حق البعد العلوي الداخلي, يقدر يشوف الألم من وراءه,
يشوف نفسه مو الألم , شيء ورة الألم ,
طريقة أخرى, هي تغيير الأمر إذا كان في رغبة في التغيير, إذا كان مافي إمكانية , لابد من القبول , لأن عدم القبول يعني الرفض, يعني تتعارك ( فكرياً ) وية روحك إن صح التعبير ويسبب ألم أكثر ,

لازم يتدرب الشخص على الاتصال مع هالبعد الآخر, من صفاته , إنك إتشوف أفكارك وألمك من بعد آخر واتحس فيه داخلياً , إتحس إنك روح وراءه وهي حقيقتك وفوق الأفكار , مو الفكرة الي في راسك ولة الألم الي قاعد يصيدك , وهذا البعد من صفات ( النفس اللوامة - طور العقل ) , في بعد آخر وهو بعد الروح ( النفس المطمئنة ) الراضية المرضية ,

ممكن الشخص مايزول الألم بشكل كلي مرة وحدة, بس يرتقي عنه بالقبول , شلون تقبل ؟ طرق واجد . .
الي أفضلها ( العبادة الشرعية - الذكر ) , ( مع مرور الوقت يكون اهناك نوع من " المساحة " يحس فيها الواحد داخلياً . . وكل ماتتوسع , كل مازال الألم أكثر واتصلت بالبعد الثاني ..

إذا كنت مو متحد نفسياً مع الألم, إتشوف هويتك من خلاله, يعني ان متحرر منه . .

كثيراً ما يكون هالأحداث وهالآلام اتكون باب للقبول والاتصال بالبعد الروحي . .
بإعتقادي إن كل الأحداث الي تحدث لنا في الحياة, هي الأفضل لنا ليقظتنا الروحية و الاستيقاظ من النوم و الحلم.


أرجو أن التعبير ماخانني . .



س: ما هو القلـب أو كيف تعرف القلب أو كيف تنظر إلى القلب .
من الناحية العلمية
القلب هو الجهاز الذي يضخ الدم في اجسام المخلوقات الحية
نعرف القلب من خلال موقعه و وظائفه الحيوية
عن طريق الاشعة
من الناحية الفلسفية
القلب هو ما يرمز له بالمشاعر و الاحاسيس كالغضب و الحب و الحزن و الالم
عادة لا يمكننا ان نعرف ما يشعر به الاخرون الا اذا كان هناك بعض التعابير على الوجه و هناك من يتصنع هذه التعابير لذلك فالاغلب انه من المستحيل ان نتعرف عليه
يمكننا النظر لهذه المشاعر و الاحاسيس في الاناس الغالين علينا من خلال العشرة التي جمعتنا على سبيل المثال استطيع ان اعرف ان صديقتي حزينة او متئلمة و ذلك لانني اعرف طباعها جيدا

اكثر شي تطمح للوصول له
 
الكلام الي ذكرته جميـل . .

بمصطلحات وتعبيرات وزاوية نظر ثانية نفسية معرفية روحية إن صح التعبير;

في الانسان بعد ثاني ممكن يتخطى من خلاله ( إذا كان في نوع من الاتصال معاه وحسب درجة الاتصال ) ; أي شيء ممكن يسبب معاناة . .
اذا ماكان في درجة من الاتصال , يكون الشخص تحت رحمة الألم , بس لما يكون في اكسس حق البعد العلوي الداخلي, يقدر يشوف الألم من وراءه,
يشوف نفسه مو الألم , شيء ورة الألم ,
طريقة أخرى, هي تغيير الأمر إذا كان في رغبة في التغيير, إذا كان مافي إمكانية , لابد من القبول , لأن عدم القبول يعني الرفض, يعني تتعارك ( فكرياً ) وية روحك إن صح التعبير ويسبب ألم أكثر ,

لازم يتدرب الشخص على الاتصال مع هالبعد الآخر, من صفاته , إنك إتشوف أفكارك وألمك من بعد آخر واتحس فيه داخلياً , إتحس إنك روح وراءه وهي حقيقتك وفوق الأفكار , مو الفكرة الي في راسك ولة الألم الي قاعد يصيدك , وهذا البعد من صفات ( النفس اللوامة - طور العقل ) , في بعد آخر وهو بعد الروح ( النفس المطمئنة ) الراضية المرضية ,

ممكن الشخص مايزول الألم بشكل كلي مرة وحدة, بس يرتقي عنه بالقبول , شلون تقبل ؟ طرق واجد . .
الي أفضلها ( العبادة الشرعية - الذكر ) , ( مع مرور الوقت يكون اهناك نوع من " المساحة " يحس فيها الواحد داخلياً . . وكل ماتتوسع , كل مازال الألم أكثر واتصلت بالبعد الثاني ..

إذا كنت مو متحد نفسياً مع الألم, إتشوف هويتك من خلاله, يعني ان متحرر منه . .

كثيراً ما يكون هالأحداث وهالآلام اتكون باب للقبول والاتصال بالبعد الروحي . .
بإعتقادي إن كل الأحداث الي تحدث لنا في الحياة, هي الأفضل لنا ليقظتنا الروحية و الاستيقاظ من النوم و الحلم.


أرجو أن التعبير ماخانني . .



س: ما هو القلـب أو كيف تعرف القلب أو كيف تنظر إلى القلب .
القلب هو الإنسان، هو حقيقته وصفاته ومشاعره، لان القلب يعبر عن مشاعر الانسان ويعبر عن اعتقاداته واهدافه الحقيقية، ف كل ما كانت سليمة كان الفعل ماله او الطريق ماله ف الحياة ذا قيمة أكبر.
القلب هو المنظور إله من خلاله الانسان يفهم الحياة، ف إذا كان انسان بخيل على سبيل المثال راح يفهم العالم بطريقة بخيلة وراح يصير شخص متشائم وما عنده إيمان لأن الخوف مسسطر عليه.
القلب كل ما كان صالح ويحوي على صفات راقية مثل الإيمان والشجاعة... كل ما كان العالم الخارجي مضيىء بالنور مثل ما النور في قلبه
 
الامنية ان يكون عندك شي تتمنى يصير و الاغلب ما يصير
الهدف هو شي تعمل عليه في الوقت الراهن لحتى توصل له قريب المدى
الطموح هو شيء بعيد المدى تعمل للوصول له

شلون تقضي اوقات فراغك
أحب أقضي أوقات الفراغ بمجالسة الأخوان والأحبة والعلماء ومشاركة وياهم أجمل اللحظات
أحب مشاهدة الأفلام إله فيها مواقف وعبر واقدر استفيد منها
احب البحث ف حل المشاكل إله موجودة ف العالم بكل انواعها واشكالها
أهم شي جودة العمل واستمرارية الإنجاز وتطور مراحل العمل

شلون الامور وياك؟ شنو برامجك ؟
 
القلب هو الإنسان، هو حقيقته وصفاته ومشاعره، لان القلب يعبر عن مشاعر الانسان ويعبر عن اعتقاداته واهدافه الحقيقية، ف كل ما كانت سليمة كان الفعل ماله او الطريق ماله ف الحياة ذا قيمة أكبر.
القلب هو المنظور إله من خلاله الانسان يفهم الحياة، ف إذا كان انسان بخيل على سبيل المثال راح يفهم العالم بطريقة بخيلة وراح يصير شخص متشائم وما عنده إيمان لأن الخوف مسسطر عليه.
القلب كل ما كان صالح ويحوي على صفات راقية مثل الإيمان والشجاعة... كل ما كان العالم الخارجي مضيىء بالنور مثل ما النور في قلبه
وجهة نظر حلوة
 
عودة
أعلى أسفل