مشآعر...إنسان...

Msha3r Ensan

Well-Known Member
تاريخ التسجيل
7 ديسمبر 2014
المشاركات
515
العمر
28
المجموعة
ذكر
الدفعة الدراسية
2015
الكلية
كلية الهندسة
التخصص
هندسة مدنية
بسم الله الرحمن الرحيم
و الصلاة و السلام على أشرف الخلق حبيبنا و حبيب قلوب المسلمين محمد (ص)


بعيداً عن ضوضاء برامج التواصل الأجتماعي
افتتح مدونتي الخاصة لأعبر فيها عن مشآعري و احاسيسي بعيداً عن الكثير و لأدون بعض من يومياتي..​
 
قبل 9 سنوات حاولت تغيير اسم عضويتي في إحدى المنتديات العربية المشهورة
و كان ذلك آخر تغيير مسموح به.. حينها لم أستطع ذلك.. و ذلك بسبب خلل في المنتدى بحيث إني استنفذت كل محاولاتي لتغيير الاسماء
و كان الحد الأقصى 5 مرات.. إلا إني تقدمت بشكوى في قسم الاقتراحات و الشكاوي.. و في كل مرة مرة يقال ليي سوف يتم رفع الأمر لمدير الموقع
و كان حينها اسم عضويتي play station4.. و في كل مرة اطرح موضوع في القسم يقال لي.. لا تقلق الموضوع مرفوع للمدير
و في أحد الأيام دخلت المنتدى كالعادة.. و اليوز و الباسوورد محفوظ بالمتصفح.. و أنا أتجول في أقسام المنتدى و إذا بي أرى بأن اليوزر قد تغير إلى Msha3r Ensan
شعرت بقليل من الفرحة لأن هذا النك نيم قد الأنسب ليي و أقرب وصف كياني.. و أصبحت كلما أردت تسجيل عضوية أحاول ألا أختار يوز آخر و إذا لم يكن متاح حاولات باللغة العربية أو بزيادة حروف..
 
sometimes you need to listen to yourself , to your mind, to your emotions, but maybe you can’t understand what you want to do it , you maybe think about the future, you may ask yourself how will be tomorrow, will it be good, everything will be ok..?? can you live alive for long time..?? it is strange feelling, you always think alone and noone share you what you think about it , you prefer to stay alone and you prefer to hide what you feel about it because a lot of people are like hardness rocks , they can not to arrive to your heart ❤️
 
كلما كنت قريب من ربك لإجله فقط لا لإجل أي شيء آخر كلما كنت راضياً قانعاً و سعيداً بواقع الحياة التي تعيشها و كلما أبتعدت عنه شعرت بالألم و التعاسى و الضيق
لا أدري لما كلما ابتعدت عنه أرجعني إليه, لا أعلم لما حقاً , هل بسبب حسن نيتي رغم تصرفاتي الطائشة أم محبة منه
لا أجد جواب واضح لتسائلي
 
ااااااااااه يا قلبي الحزين و كأنما كتب عليك أن تحارب فأما الحياة و أما الموت و كأنما سميت ناصر إلا لإجل أن أحارب و أنتصر و لكن إلى متى..؟؟ منذ الصغر و أنا أتألم
و لكن الحياة تمضي قدماً بنا ف يا رب لا تخرجنا من هذه الدنيا إلا و أنت راضٍ عنا
 
كانت الساعة حينها تشير إلى ال 4 عصراً و فجأةً تذكرت إن لدي حساب في المصرف للهيرات و به 50 دينار بحريني و قد فقدت الأمل في الحصول على أي جائزة و كنت حينها أشعر بالممل و خصوصاً إني كنت صائماً و أول يوم يكون متعب عادةً و البنك يغلق أبوابه عند ال 5 مساءً فهرعت إلى هاتفي لأجد فيه تطبيقاً للبنك لأخذ تذكرة فأسرعت و أخذت تذكرة و أخذت موعد عند الساعة 16:45 قبل إغلاق البنك أبوابه ثم ذلك لبست ملابسي بسرعة وركبت في سيارتي و كنت متعجلاً قليلاً فأسرعت في الطريق ثم وصلت في الساعة 16:30 و إذ بمواقف السيارات ممتلئة عن آخرها فأوقفت سيارتي خارج مواقف المصرف ثم ذهبت ماشياً إلى المصرف مشيت فتجاوزت مواقف المصرف مشيت فتجاوزت الصراف الآلي مشيت فوصلت إلى الاستقبال و لكني لم أجد أحداً هناك لأسئلة عن الخطوة التالية بعد حجزة التذكرة فاضطررت أن ابحث عن اي شخص يعمل هناك رفعت رأسي و إذا بي أرى مكتب الأدارة و به شخص فدخلت و أخبرته بأني قد حجزت موعد و لا يوجد أحد بالأستقبال ليرشدني بالخطوة التالية بعد ذلك أخبرني بانه يجب عليي تأكيد وصولي للمصرف ليظهر لي رقم التذكرة و إذ به يقوم بتأكيد ذلك فظهرت التذكرة و هي مختلفة عن الموجودة عند الحضور الذين يأخذونها من الجهاز الموجود داخل الصراف و بعد عدة دقائق و أنا انتظر أن يظهر رقم تذكرتي فإذا به قد ظهر على الشاشة MT 2056 و هو مختلف تماماً عن باقي التذاكر الظاهرة على باقي الشاشات A0145 بعد ذلك توجهت إلى النافذة لأجل إعطائهم الورقة إلا أن المفاجأة الصادمة هي أن الحساب بإسم الوالد و لا يمكنني استلام ال 50 دينار بالمرة رغم تجاوزي السن القانوني الذي يسمح لي بإنشاء حساب شخصي بالمصرف فخرجت و أنا مستاء قليلاً و فكرت في الذهاب إلى كنفاني لشراء قطعة من البقلاوة فمضيت قدماً و عند وصولي استقبلتني العاملة بإبتسامتها و اخبرتها بأني أريد أن أشتري بقلاوة قطة او اثنتين إلا إنها أخبرتني أن البقلاوة يأتي في علب مغلفة و ليس واحدة او اثنتين و العلبة التي تحتوي على 13 قطعة كان ثمنها 11 دينار و التي أكبر منها ب 16 دينار فخرجت مستاءً مرة أخرى و قصدت هذه المرة إحدى الأسواق لشراء الحليب و رقائق البطاطا الحارة " ليز " و جوز الهند الطري و عدت للمنزل
 
فقط عند ما تقول لنفسك أنا سعيد ستكون سعيد و عند ما تقول لنفسك أنا حزين ستكون حزين
ما تقوله ينعكس عليك ، أنت بيدك أن تكون حزين أو سعيد ، قوي أو ضعيف ، شجاع أو جبان ، ناجح أو فاشل
من إحدى قواعد البرمجة العصبية
 
من المواقف الظريفة هذا اليوم
دخلنا الصف و جلسنا على المقاعد لحين وصول دكتور ستركجر ٢ و اذا بي ألمح رسمة على السبورة و قد لفتت انتباه كل الطلبة و كانت رسمة لطفلة جميلة ذو شعر طويل مرسومة بالقلم الأرزق الخاص بالسبورة ، ثم وصل الدكتور و بدأ برسم البيم ثم كتابة السؤال بعدها بدأ بحله حتى وصل لتلك الرسمة فقال can i clean this وسط ابتسامة و ضحك بعض الطلبة ثم بدأ بمسحها و تكملة الحل
 
السقوط ليس إلا بداية للصعود للوصل للعلالي لإعادة ترميم الذات لإعادة رص البنيان لأعادة تقوية روحنا كالمطر تماماً يسقط ف يروي المزرواعات ثم يتبخر من البحار لتتكون المزون و السحب الركامية
كل شخص يمتلك إمكانيات كبيرة كل شخص يستطيع وضع بصمة كبيرة في مسيرة حياته ، نعم نحن أقوياء للتغلب على كل الصعاب بإذن الله
 
لا أعلم إلى متى هذا السكوت!!! أتعجب كثيراً من طريقة تفكير الآخرين.. هل هم محقين في تفكيرهم أم إن عقلي أكبر مني أو مشآعري أقوى مني.. لا أعلم حقيقة.. و لكن كل ما أسعى إليه هو أن أورازن بين الأمور أن أحاول إرضاء أكبر شريحة أحب العدل و الانصاف و أكره الظلم و الاضطهاد هذا هو مبدأي
 
كل إنسان لم يخلق يعبث.. كل روح موجودة ف هالدنيا إليها غاية.. شيء مميز إما جيد أو سيء و غير ذلك.. كل إنسان يحمل رسالة مختلفة..
 
كل إنسان لم يخلق يعبث.. كل روح موجودة ف هالدنيا إليها غاية.. شيء مميز إما جيد أو سيء و غير ذلك.. كل إنسان يحمل رسالة مختلفة..

وما خلقتً الجن و الأنس إلا ليعبدون
صدق الله العلي العظيم:smile2:
 
وما خلقتً الجن و الأنس إلا ليعبدون
صدق الله العلي العظيم:smile2:
و لكن كل إنسان مختلف.. كل إنسان تركيبته مختلفة.. حياته مختلفة.. الظروف قد يكون بعض الناس متشابهين فيها إلا إنها ليست متطابقة تماماً... عندما يكون الإنسان معلم فمهنته التعليم.. و عندما يكون طبيب فمهنته علاج المرض..الخ القصد من الرسالة هو أن كل إنسان قبل أن يموت سوف يفعل شيئاً ما يترك فيه بصمة تخلده أما في محيطه الأسري أو العملي أو المجتمعي سواءً جيدة أو غير جيدة " المفروض يعني"
 
تمنيت لو أستطيع أن أخطب فتاة ما أحبها و تحبني و لكن الظروف تحول دون ذلك ، كل الأبواب صدت في وجهي من قبل والدي و والدتي ، سعيت إقناعمها بتهيئة الأمر إلا إن ذلك لم يكن ذو فائدة تذكر، لا أعلم لما مررت بمواقف و أحداث سيئة للغاية و لا أعلم لما بحثت عن أسباب حدوثها لي و لا أعلم لما ولدت في هذه العائلة ، كل الذي أعلمه هو إن روحي تطير مع كل ألم أشعر به و كأن شخص من أعماقي يناديني و يقول ليي إن الله يراك و يعلم ما في الصدور ف لما لا تثق بأنه تدبيره لك فيه الخير و الصلاح و أنه هو مفرج الكروب !!، أكثر شيء قد يسؤوني إنني أعلم تماماً أن لدي قوة عاطفية مدمرة لدرجة إنني لا أحكم عقلي اذا سيطرت عليي و لا وسيلة ليي لتفريغها إلا بالصبر و لكن أستمتع كثيراً اذا ألعب مع أطفال صغار بالذات وقت فراغي و يحدث لدي بعض التوازن
 
p_1240kbm6r1.jpg


لعلي أجد ما أبحث عنه في هذا الكتاب
المثير للإعجاب إن كلماته محفزة للغاية و تبعث على الأمل و السعادة
و لعل الصدفة هي التي جعلتني أصل لحساب صاحب الكتاب قبل أن اشتريه
إن شاء الله بخلصه في يوم واحد
 
أحياناً لا أعلم لما أشعر بأنني أكثر شخص مسؤول عن كافة أفراد العائلة.. لا يعجبني الوضع كثيراً.. أشعر أحياناً بأن عمري أكبر من عمري الواقعي.. قد أتوهم ذلك و قد لا يكون توهم.. الله أعلم.. كل الذي أتمناه أن يكون كل فرد ف هذه الحياة سعيداً و لديه الأمل.، ف لا أعلم إن كنت أستطيع تحقيق شيء ك هذا.. لا أعلم عند ما أنام سوف أستيقظ بعد عدة ساعات أم لا.. كلها علوم غيبية..
تصبحون ع خير..
 
p_12455wvox1.jpeg

في مساء يوم الأربعاء و عند الساعة الخامسة و النصف مساءً توجهت بسيارتي لمجمع سار قاصداً حلويات ورد الشام لشراء كنافة و كنت لا أعلم إن كان جيداً أم لا و لكنني أصررت على تجربته و كان قريب للغاية من منزلنا فأوقفت سيارتي في المواقف الأرضية للمجمع و توجهت للباب ثم للسير الكهربائي فوصلت للطابق الأول ثم الثاني بعد ذلك بحثت باليمين و باليسار و لم أجد أي محل بهذا الاسم ثم رأيت حارس الأمن فسألته إن كان هنالك محل بهذا الاسم فرد علي بأنه في الطابق العلوي..!! أي فوق السطح و يمكن الذهاب إليه بالمصعد الكهربائي بعد ذلك قصدت المصعد و لم انتظر المصعد طويلاً حتى وصل إليي ثم دخلت فيه و اذ بي أنظر إلى الوجهات التي أستطيع الذهاب إليها فوجدت كلمة Roof باللغة الانجليزية فضغطت على زرها فارتفع المصعد للأعلى و عند وصولي إلتقيت بأحد عمال توصيل - طلبات - ثم أدرت رأسي فإذا بي أرى لافتة مدون عليها حلويات ورد الشام ترحب بكم ثم أدرت رأسي مرة أخرى فرأيت بوابة حديدة و من خلفها الكثير من الاستراحات أو الأثاث للجلوس عليه فتقدمت ثم أدرت رأسي فرأيت بأنني فوق سطح المجمع و كان هنالك الكثير من الحصى و قد كنت في غاية الدهشة ثم واصلت مسيري حتى وصلت و حينها سألت إن كان هنالك كنافة خشنة فأجاب الإيجاب و كنت متعجباً و مندهشاً من الحلويات الأخرى الموجودة بعد استلمت الطلب الخاص بي و توجهت خارجاً لأرى الاستراحات عن قرب أكثر ثم غادرت المجمع و عدت إلى المنزل للصلاة و تناول وجبة الفطور .
p_124552jom0.jpeg


p_1245ki11b2.jpeg


p_12453qkqh3.jpeg
 
كم هو شعور سيئ أن يكون والداك قاسٍ و جاف و لا علاج لكذا مشكلة.. حاولت إيجاد حلول كثيرة دون جدوى.. دعوت كثيراً أن يصبح الوضع أفضل دون جدوى.. حاولت كبت مشآعري الحزينة طويلاً و لكنني أجد نفسي لا أتحمل ذلك.. حاولت الهروب إلى بيئة أخرى.. حاولت صنع بيئة أخرى داخل بيئة سيئة .. حاولت التخلص من المشآعر السلبية.. حاولت و حاولت و حاولت حتى إنني أصبحت أتمنى أن أنام و لا أستيقظ.. مررت بعدة محطات و كلها جعلتني أعرف كيف تسير الحياة و لكنها أتعبت فؤادي و كياني.. أخطأت كثيراً و أذنبت كثيراً.. ربما لجهلي و لسوء حسن تصرفي.، و لكنني متأكد بأن نياتي سليمة.. أضع كل ثقتي لله.. لا أعلم متى ستفرج حقاً.. و لا أعلم إن كنت سوف أموت قريباً.. فكل شيئاً بقدر.. و لكنني أشعر بشعور جميل و رائع و هو إني أشعر بوجوده أكثر و أكثر و كأنه أمامي كل ما ارتفعت الطاقة السلبية
 
p_1250cyfs41.jpg


غروب الشمس الموافق ال 6 من شهر رمضان لعام 1440 هجري من ساحل البديع

p_125038n601.png

هلال شهر شوال لعام 1440
 
من أسوء المواقف هذا الفصل في الجامعة حينما كنت متوجهاًً لمعرفة درجتي و لكن عند وصولي تفاجأت بخلو الصف من الطلاب و كان حينها في أوائل شهر رمضان المبارك فتوجهت نحو المبنى الذي يتواجد فيه الدكتور الذي صحح أوراقنا و أنا ف طريقي إليه و اذ بي ألمحه مع أحد الدكاترة ف رحبت به و طلبت منه أن أرى ورقتي و قال ليي بأنه قد كان في الصف منذ قليل و لكن الطلاب لم يحضروا ، ذهبت معه حتى وصلنا إلى مكتبه ف بحث في الأوراق حتى وجد ورقتي ثم أعطاني إياها فأطلعت على أخطائي و مما لفت انتباهي السؤال الثاني حيث إن لدي خطأ بسيط ألا و هو التعويض و لكن في جميع الأحوال إجابتي صحيحة حتى و إن عوضت بالخطأ حاولت معه مراراً و تكراراً أن يعطيني و لو نصف درجة عالأقل دون جدوى فخرجت من مكتبه متأسفاً ، فهممت بالتوجه إلى مبنى ١٥ لأن المحاضرة على وشك البدء و أنا أسير في طريقي و اذا بصبي ينادي عليي ناصر تعال الدكتور يريدك فعدت مسرعاً آملاً أن يتراجع عن إنقاصي للدرجة و إذ به يحدثني عن السؤال الثالث و أن الشكل المرسوم ليس L سكشن فقال ليي ماذا تعتقد هذا الشكل فأجبته L سكشن و إذ به يريد انقاصي ٣ درجات بل جعلها ٤ بدل درجتين !! و كأنه يريد الانتقام مني لأني فقط ناقشته ف السؤال السابق حينها خرجت غاضباً حق لدرجة إني لم أستطع حتى التركيز بعض الشيء في المحاضرة التي توجهت عليها و بعد انتهاء المحاضرة توجهت لسيارتي و كان الجو غائم مع زخات خفيفة من الغيث المبارك حتى وصلت إلى السيارة ثم أخذت جوالي و تحدثت مع الدكتور الخاص بي لأحتج على تصحيح الدكتور الآخر و قال عند استلامي للأوراق سوف أرى الموضوع. و بعد أيام قليلة وجدت رسالة في قروب المادة بأن الدكتور سوف يجعل الطلبة يرون أوراقهم لآخر مرة فتوجهت كما هو مذكور ف الموعد و المكان المحدد لأرى ثم وصلت و انتظرت قليلاً ثم دخلت و تحدثت معه فقال ليي إنه يعتمد ف رصد الدرجات على الدرجة الموضوعة في الغلاف و الدكتور الآخر انقصني الدرجتين داخل الأوراق فقط فتطمأنت و انتهى الموضوع ..

موقف آخر و لكن جعلني أضحك و هو عندما تم توزيع أوراق إحدى المواد كان كل الطلاب مستغربين من درجاتهم و لا يعرفون ما هو الخطأ تماماً و كلما قال الطالب يا دكتور إجابتي هنا صحيحة فلما انقصتني..؟؟ و اذ بالدكتور يذهب لسؤال آخر يقول له لديك هنا خطأ و لكنني أعطيتك هذه العلامة اكثر مما تستحق و كأنما يقول هذا تعويض عن ذلك السؤال الدي انقصتك فيه و بعد رؤيتي للإجابة رأيت كم هو عادل و كريم في اصحيحه للأوراق حتى اني احتجت عليه فأكرمني و وضع ليي درجة زيادة


أما الموقف قبل الأخير فهو عادي و لكن احسست بالاحراج لاحقاً و هو إني كنت في أحد الصفوف الدراسية و كنت اكتب من الهاتف بعد تصويري بعد نهاية المحاضرة فإذا بفتاة تخبرني هل دفترك كاملاً فأجبتها ب نعم و لكنني قلت لها أن تمهلني قليلاً لأتأكد و بعد ذلك أخذت عدة صور و لكن لاحقاً تبين ليي إن هنالك صفحة مفقودة هههه و لم انتبه لذلك

الموقف الأخير و هو إن الدكتور حضر قبل الوقت بربع ساعة و ملئ اللوح بالكامل و في أول ١٠د دقائق شرح الدرس كاملاً و بعد ذلك سأل اذا أحد لديه سؤال أو لا و من المصادفة دخول إحدى الفتيات إلى الصف ، كانت متأخرة في وصولها فجلست و سألت الدكتور عن الذي شرحه أو الدرس المكتوب على اللوح فأجابها بأن الدرس قد انتهى و طلب منها أن اقول لإحدى الفتيات اللاتي كن موجودات أن تشرح لها درس اليوم فضحك كل من كان موجود
 
عودة
أعلى أسفل