..:.. [ { اقْتِبَاسَاتْ } ] ..:..

"خيط الأمل المراوغ المخاتل الذي يبقى دائمًا مضفورًا بيأسه".
 
"لكن الرسائل الغرامية الممزقة، التي تبعثرت عبر السماء
ترفرف، وتعوم، وتتحول إلى فراشات".
 
يقول نيرودا في (القصيدة الأكثر حزنًا): "قلبي يبحثُ عنها وهي ليست معي".
 
رحل النهار
فلترحلي هو لن يعود*.
 
"أسوأ من الميت هو صاحب الجناح المكسور".
 
"كانت وحيدة إلى جانبه وسعيدة. مليئة بالطاقة بعد ساعات الخمول والركود التي لم تكد تبدو لها نهاية. نشطة متوفزة بالضيق والاندفاع. مرتبطة بالكثير والكثيرين ومنعزلة متفرّدة. صنعت أشياء مجدية مجهولة لا يدري بها أحد ولم تفعل شيئًا في النهاية ممّا تريد حقًّا أن تفعل".
 
"وقد استقرّت في قلبه مرارة مكتومة بلا صوت".
 
"في النهاية، كنّا نقوم بطقوس الحبّ، لا أكثر. بفعل الإيمان. لم نكن نصنع - أو يُصنع بنا - الحبّ".
 
"أتمنى أن يصبح جميع الناس أغنياء ومشهورين ويحصلوا على كل ما يتمنوه، حتى يتأكدوا بعدها أن هذا ليس هو الحل".
 
"الشخص الوحيد الذي يثق بكِ ويصدّقكِ أنا
كسب ثقة شخصٍ ما ليس أمرًا سهلًا
أتدركين مدى روعة أن يكون لديكِ شخصٌ يثق بكِ كليًّا؟
هذا ما أشعر به اتجاهكِ".
 
" كل الرسائل لله مجابة، الآن، بعد قليل، بعد حين، في وقتها المناسب، سيجيبك. "
 
DSefWWVXUAYs71K.jpg:large
 
"يد الغيب تتجلّى أحيانًا بصورة تهيئة الظروف المناسبة للتوفيق، وأحيانًا بصورة هداية وتفتح ويقظة. لكن الذي ينبغي تأكيده هو أنّ هذه المساعدات الغيبية لا تأتي عبثًا دونما مقابل".
 
{وَقُلْ عَسَى أَن يَهْدِيَنِ رَبِّي لِأَقْرَبَ مِنْ هَذَا رَشَدًا}
 
عودة
أعلى أسفل